منتديات 3/7 التعليمية

اهلا وسهلا بمنتدى 3/7عزيزي الزائر لا تقرأ و ترحل بل قم بتسجيل لكي نرى ما يفيض به قلمك
الإدارة
الاداب مع الوالدين R10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات 3/7 التعليمية

اهلا وسهلا بمنتدى 3/7عزيزي الزائر لا تقرأ و ترحل بل قم بتسجيل لكي نرى ما يفيض به قلمك
الإدارة
الاداب مع الوالدين R10

منتديات 3/7 التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات 3/7 التعليمية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مواصفات صلى الله عليه وسلم
الاداب مع الوالدين Emptyالسبت 31 أغسطس 2013, 11:30 من طرف ikram talabi 3/8

» علامات يوم القيامه الصغرى والكبرى
الاداب مع الوالدين Emptyالسبت 31 أغسطس 2013, 11:06 من طرف ikram talabi 3/8

» des cours SVT collège 1er;2eme et 3eme
الاداب مع الوالدين Emptyالجمعة 29 مارس 2013, 18:37 من طرف عبدالالاه

» Regardez le film "LIle au Trésor" tiré du roman d'aventures Robert Louis Stevenson
الاداب مع الوالدين Emptyالأربعاء 30 يناير 2013, 11:19 من طرف Abdelhalim BERRI

» إمتحانات موحدة لمادة الفرنسية
الاداب مع الوالدين Emptyالجمعة 07 سبتمبر 2012, 15:04 من طرف halima chef

» des cours SVT collège 1er;2eme et 3eme
الاداب مع الوالدين Emptyالسبت 11 أغسطس 2012, 04:38 من طرف fadwajam

» موحد محلي في اللغة العربية
الاداب مع الوالدين Emptyالإثنين 30 أبريل 2012, 16:07 من طرف بامنصور

» أمثال مغربية
الاداب مع الوالدين Emptyالسبت 21 أبريل 2012, 17:02 من طرف ikram talabi 3/8

» Site Leçons de PC
الاداب مع الوالدين Emptyالأربعاء 04 أبريل 2012, 17:46 من طرف omar9999

مكتبة الصور


الاداب مع الوالدين Empty

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

يومية

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

رتبة جوجل


4 مشترك

    الاداب مع الوالدين

    avatar
    محمد جميل
    مشرف
    مشرف


    الدولة : المغرب
    ذكر
    عدد المساهمات : 13
    نقاط : 5348
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 29/12/2009

    الاداب مع الوالدين Empty الاداب مع الوالدين

    مُساهمة من طرف محمد جميل الخميس 04 مارس 2010, 13:51

    الأدب مع الوالدين
    كان أبو هريرة -رضي الله عنه- حريصًا على أن تدخل أمه في الإسلام، وكان يدعو الله -سبحانه- أن يشرح صدرها للإسلام، فدعاها يومًا إلى الإسلام فغضبت، وقالت كلامًا يسيء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم (أي سبَّته وشتمته) فأسرع أبو هريرة -رضي الله عنه- إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يبكي، فقال: يا رسول الله، إني كنتُ أدعو أمي إلى الإسلام فلا تستجيب لي، وإني دعوتُها اليوم فأسمعتْني فيك ما أكره، فادع الله أن يهدي أم
    أبي هريرة، فقال صلى الله عليه وسلم: (اللهم اهْدِ أم أبي هريرة).
    فخرج مستبشرًا بدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم، وذهب إلى أمه، فوجد باب البيت مغلقًا وسمع صوت ماء يصَبُّ، فقد كانت أمه تغتسل، فلما سمعت أمه صوت قدميه، قالت: مكانك يا أبا هريرة، ثم لبست ثيابها، وفتحت الباب وقالت: يا أبا هريرة، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله، ففرح أبو هريرة -رضي الله عنه- بإسلام أمه فرحًا كثيرًا، وذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبره بالأمر، فحمد الله، وقال خيرًا. [مسلم].
    ***
    الوالدان هما السبب في وجود الإنسان، وهما اللذان يتعبان من أجل تربية الأبناء وراحتهم، وقد فرض الله تعالى برَّ الوالدين على عباده، فقال تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا } [الإسراء: 23].
    وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
    [النساء: 36].
    وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
    وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه إحسانًا حملته أمه كرهًا ووضعته كرهًا وحمله وفصاله ثلاثون شهرًا} [الأحقاف: 15].
    وحث رسول الله صلى الله عليه وسلم على بر الوالدين، فقال: (من سرَّه أن يمَدَّ له في عمره (أي يُبارك له فيه) ويزاد في رزقه؛ فليَبرَّ والديه، وليصل رحمه) [أحمد].
    وقال صلى الله عليه وسلم: (رغم أنفه (أي أصابه الذل والخزي) ثم رغم أنفه، ثم رغم أنفه).
    قيل: من يا رسول الله؟ قال: (من أدرك والديه عند الكبر؛ أحدهما أو كليهما، ثم لم يدخل الجنة) [مسلم].
    فالواجب على كل مسلم أن يبرَّ والديه ويحسن معاملتهما، ومن آداب معاملة الوالدين:
    حبُّهما والإشفاق عليهما: المسلم يدرك أن لأبويه فضلا كبيرًا لما تحملاه من مشقة في سبيل راحته، وأنه مهما بذل من جهد، فإنه لا يستطيع رد جزء من فضلهما.
    جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: يا رسول الله، إني حملتُ أمي على عنقي فرسخين (حوالي عشرة كيلو مترات) في رمضاء شديدة، فهل أدَّيتُ شكرها؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (لعله أن يكون لطلقة واحدة (يعني طلقة واحدة من آلام الولادة).
    ويقول صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري في الأدب المفرد].
    طاعتهما: فالمسلم يطيع والديه في كل ما يأمرانه به إلا إذا أمراه بمعصية الله؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
    التكفل بهما: فالمسلم يتكفل بوالديه، وينفق عليهما، ويطعمهما ويكسوهما ليحظى برضا الله.
    وإن كان الابن ذا مالٍ واحتاج أبواه إلى بعض هذا المال، وجب عليه بذله لهما فقد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله، إن لي مالا ووالدًا، وإن أبي يريد أن يجتاح (يأخذ) مالي. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (أنت ومالك لأبيك) [ابن ماجه].
    الإحسان إليهما: المسلم يحرص على الإحسان إلى الوالدين -وإن كانا كافرين- قالت أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمتْ على أمي وهي مشركة -في عهد قريش- فقلتُ: يا رسول الله، قدمتْ على أمي وهي راغبة .. أفأصلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (نعم، صلى أُمَّك) [مسلم].
    وعندما أسلم سعد بن أبي وقاص، امتنعت أمه عن الطعام والشراب، حتى يرجع سعد عن دينه، لكنه أصرَّ على الإيمان بالله، ورفض أن يطيع والدته في معصية الله، وقال لها: يا أمَّه، تعلمين والله لو كان لك مائة نفس فخرجت نفسًا نفسًا ما تركت ديني . إن شئتِ فكلي أو لا تأكلي.
    فأنزل الله -عز وجل- قوله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15].
    مراعاة شعورهما: المسلم يتجنب كل ما من شأنه الإساءة إلى والديه، ولو كان شيئًا هينًا، مثل كلمة (أف) قال الله تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23].
    لا تنادِ والديك باسميهما: الابن ينادي أبويه فيقول: يا أبي أو يا أمي، ولا يناديهما باسميهما، فقد شاهد أبو هريرة رجُليْن فسأل أحدهما عن صلته أو قرابته بالآخر، فقال: إنه أبي. فقال أبو هريرة: لا تسمِّه باسمه، ولا تمشِ أمامه، ولا تجلسْ قبله. [البخاري في الأدب المفرد].
    لا تجلس حال وقوفهما، ولا تتقدمهما في السير: ليس من الأدب مع الوالدين أن يجلس الولد وأبواه واقفان، أو أن يمُدَّ رجليه وهما جالسان أمامه، ومثل
    ذلك .. إنما يجب عليه أن يتأدب في حضورهما، وأن يتواضع لهما. قال تعالى: {واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا}
    [الإسراء: 24].
    استئذانهما في الخروج إلى الجهاد: وذلك إن كان الجهادُ فرضَ كفاية، قال صلى الله عليه وسلم لرجل جاء يريد الجهاد: (هل باليمن أبواك؟).
    قال: نعم.
    فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عما إذا كانا أذِنا له أم لا.
    فقال الرجل: لا.
    فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (فارجع فاستأذنهما؛ فإن أذِنا لك، وإلا فبرَّهما) [أحمد].
    أما إن كان الجهاد فرض عين، مثل أن يقوم عدو بغزو البلاد فلا يشترط
    إذنهما.
    عدم تفضيل الزوجة والأولاد عليهما: أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ثلاثة كانوا يسيرون في الصحراء، واضطروا إلى أن يبيتوا في غار، فلما دخلوه وقعت صخرة كبيرة من أعلى الجبل فسدَّتْ باب الغار، فحاولوا دفع الصخرة فلم يستطيعوا، فأيقن الثلاثة أنهم هالكون، وفكَّر كل منهم أن يدعو الله -سبحانه- بعمل صالح، حتى يفرِّج الله كربهم، فقال أحدهم: اللهم إني كان لي أبوان شيخان كبيران فكنتُ أخرجُ فأرعى ثم أجيء فأحلب، فأجيء بالحِلاب (اللبن) فآتي به أبوي فيشربان، ثم أسقي الصبية وأهلي وامرأتي، فاحتبستُ ليلة (تأخرتُ) فجئت فإذا هما نائمان، فكرهت أن أوقظهما والصبية يتضاغون (يبكون) عند رجلي حتى طلع الفجر، اللهم إن كنتَ تعلم أني فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه.
    ثم دعا الآخران بصالح أعمالهما، فانفرجت الصخرة وخرج الثلاثة من الغار بفضل هذا الابن البار وبفضل ما كان عليه صاحباه من الأخلاق الحميدة.
    [متفق عليه].
    وهكذا المسلم يفضل أبويه ويقدمهما على أولاده وزوجته، وهو بهذا السلوك يقدم لأولاده وزوجته القدوة والمثل في بر الوالدين؛ حتى إذا ما كبر، وكبرت زوجته كان أبناؤهما بارين بهما كما كانا بارَّيْن بآبائهما. روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (بروا آباءكم تَبركُم أبناؤكم) [الطبراني].
    الدعاء لهما في حياتهما وبعد موتهما: المسلم يكثر من الدعاء لوالديه في حياتهما وبعد موتهما. وقد حكى القرآن عن نوح -عليه السلام- قوله: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات} [نوح: 28].
    وقال صلى الله عليه وسلم: (إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له) [مسلم] والمسلم يدعو لوالديه بالمغفرة ويقضي عنهما الدَّين والنذر، ويقرأ القرآن ويهدي ثوابه
    لهما، ويتصدق عنهما، وإلى غير ذلك من أوجه الإحسان.
    الإحسان إلى أصدقائهما بعد موتهما: المسلم يصل أصدقاء والديه ويبرهم، كما كان يفعل أبواه، قال صلى الله عليه وسلم: (فمن أحبَّ أن يصِلَ أباه في قبره فليصلْ إخوان أبيه من بعده) [ابن حبَّان وأبو يعلي] وقال صلى الله عليه وسلم: (إن أَبَرَّ البِرِّ صِلَةُ الرجل أَهْلَ وُدِّ أبيه) [مسلم]. فليحرص كل مسلم على إرضاء والديه، فإن في رضاهما رضا الله -عز وجل-.
    شكر خاص لـ ac4p.com
    Abdelhalim BERRI
    Abdelhalim BERRI
    نائب المدير
    نائب المدير


    Mozilla Firefox
    الدولة : المغرب
    ذكر
    عدد المساهمات : 818
    نقاط : 7330
    السٌّمعَة : 12
    تاريخ التسجيل : 04/01/2010
    العمر : 63
    احترام قانون منتديات 3/7 : 100%
    الهواية : الكتابة
    المهنة : استاذ
    الاداب مع الوالدين 58936300

    الاداب مع الوالدين Jp690607

    الاداب مع الوالدين Empty رد: الاداب مع الوالدين

    مُساهمة من طرف Abdelhalim BERRI الخميس 04 مارس 2010, 14:28

    الله يسمح لينا من الوالدين
    مشكور على ءاثارة الموضوع
    lahssen
    lahssen
    مشرف عام منتديات عامة
    مشرف على قسم الفلسفة
    مشرف عام منتديات عامة مشرف على قسم الفلسفة


    internet explorer6
    الدولة : المغرب
    ذكر
    عدد المساهمات : 163
    نقاط : 6164
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 07/01/2010
    احترام قانون منتديات 3/7 : 100%
    الهواية : بدون
    المهنة : بدون
    الاداب مع الوالدين 28nvrt
    الاداب مع الوالدين 68488305

    الاداب مع الوالدين Empty رد: الاداب مع الوالدين

    مُساهمة من طرف lahssen الأحد 14 مارس 2010, 14:17

    ana me3ak a mr f hadik da3wa et merci jamil wasil
    مروان عوكلي
    مروان عوكلي
    المدير العام
    المدير العام


    Mozilla Firefox
    الدولة : المغرب
    ذكر
    عدد المساهمات : 548
    نقاط : 6814
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 21/12/2009
    العمر : 29
    الموقع : منتدى 3/7
    احترام قانون منتديات 3/7 : 100%
    الهواية : الكتابة
    المهنة : طالب
    الاداب مع الوالدين 28nvrt
    ــــــــــــــــــــــــــــــ
    الاداب مع الوالدين 93787341

    الاداب مع الوالدين Empty رد: الاداب مع الوالدين

    مُساهمة من طرف مروان عوكلي الأحد 14 مارس 2010, 16:10

    أمــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
    شكــــرا لك يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
    جــــمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــل

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024, 00:43